Jawab : Masih berlaku, terbukti masih termaktub dalam kutubussalaf seperti bab Aurotussholah, hudud dan jinayah.
وعبارتها :
- موسوعة الفقهية : ج 23 .ص 12
رِقٌّ التَّعْرِيفُ : 1 - الرِّقُّ لُغَةً : مَصْدَرُ رَقَّ الْعَبْدُ يَرِقُّ , ضِدُّ عَتَقَ , يُقَالُ : اسْتَرَقَّ فُلَانٌ مَمْلُوكَهُ وَأَرَقَّهُ , نَقِيضُ أَعْتَقَهُ . وَالرَّقِيقُ : الْمَمْلُوكُ ذَكَرًا كَانَ أَوْ أُنْثَى , وَيُقَالُ لِلْأُنْثَى أَيْضًا رَقِيقَةٌ , وَالْجَمْعُ رَقِيقٌ وَأَرِقَّاءُ . وَإِنَّمَا سُمِّيَ الْعَبِيدُ رَقِيقًا ; لِأَنَّهُمْ يَرِقُّونَ لِمَالِكِهِمْ , وَيَذِلُّونَ وَيَخْضَعُونَ . وَأَصْلُهُ مِنْ الرِّقَّةِ وَهِيَ ضِدُّ الْغِلَظِ وَالثَّخَانَةِ فِي الْمَحْسُوسَاتِ , يُقَالُ : ثَوْبٌ رَقِيقٌ , وَثِيَابٌ رِقَاقٌ , ثُمَّ اُسْتُعْمِلَ فِي الْمَعْنَوِيَّاتِ فَقِيلَ : فُلَانٌ رَقِيقُ الدِّينِ , أَوْ رَقِيقُ الْقَلْبِ . وَالرِّقُّ فِي الِاصْطِلَاحِ الْفِقْهِيِّ مُوَافِقٌ لِمَعْنَاهُ لُغَةً , فَهُوَ كَوْنُ الْإِنْسَانِ مَمْلُوكًا لِإِنْسَانٍ آخَرَ . وَعَرَّفَهُ بَعْضُ أَهْلِ الْفَرَائِضِ وَالْفِقْهِ بِأَنَّهُ " عَجْزٌ حُكْمِيٌّ يَقُومُ بِالْإِنْسَانِ سَبَبُهُ الْكُفْرُ " أَوْ أَنَّهُ " عَجْزٌ شَرْعِيٌّ مَانِعٌ لِلْوِلَايَاتِ مِنْ الْقَضَاءِ وَالشَّهَادَةِ وَغَيْرِهِمَا " . وَلِلرَّقِيقِ أَسْمَاءٌ أُخْرَى بِحَسَبِ نَوْعِهِ وَحَالِهِ , كَالْقِنِّ : وَهُوَ مَنْ لَا عِتْقَ فِيهِ أَصْلًا , وَيُقَابِلُهُ الْمُبَعَّضُ , وَهُوَ الْمُعْتَقُ بَعْضُهُ وَسَائِرُهُ رَقِيقٌ , وَمَنْ فِيهِ شَائِبَةُ حُرِّيَّةٍ , وَهُوَ مَنْ انْعَقَدَ لَهُ سَبَبُ الْعِتْقِ كَالْمُكَاتَبِ , وَالْمُدَبَّرِ , وَالْمُوصَى بِعِتْقِهِ , وَالْمُعْتَقُ عِنْدَ أَجَلٍ , وَأُمِّ الْوَلَدِ .
- موسوعة الفقهية : ج 23 .ص 12
رِقٌّ التَّعْرِيفُ : 1 - الرِّقُّ لُغَةً : مَصْدَرُ رَقَّ الْعَبْدُ يَرِقُّ , ضِدُّ عَتَقَ , يُقَالُ : اسْتَرَقَّ فُلَانٌ مَمْلُوكَهُ وَأَرَقَّهُ , نَقِيضُ أَعْتَقَهُ . وَالرَّقِيقُ : الْمَمْلُوكُ ذَكَرًا كَانَ أَوْ أُنْثَى , وَيُقَالُ لِلْأُنْثَى أَيْضًا رَقِيقَةٌ , وَالْجَمْعُ رَقِيقٌ وَأَرِقَّاءُ . وَإِنَّمَا سُمِّيَ الْعَبِيدُ رَقِيقًا ; لِأَنَّهُمْ يَرِقُّونَ لِمَالِكِهِمْ , وَيَذِلُّونَ وَيَخْضَعُونَ . وَأَصْلُهُ مِنْ الرِّقَّةِ وَهِيَ ضِدُّ الْغِلَظِ وَالثَّخَانَةِ فِي الْمَحْسُوسَاتِ , يُقَالُ : ثَوْبٌ رَقِيقٌ , وَثِيَابٌ رِقَاقٌ , ثُمَّ اُسْتُعْمِلَ فِي الْمَعْنَوِيَّاتِ فَقِيلَ : فُلَانٌ رَقِيقُ الدِّينِ , أَوْ رَقِيقُ الْقَلْبِ . وَالرِّقُّ فِي الِاصْطِلَاحِ الْفِقْهِيِّ مُوَافِقٌ لِمَعْنَاهُ لُغَةً , فَهُوَ كَوْنُ الْإِنْسَانِ مَمْلُوكًا لِإِنْسَانٍ آخَرَ . وَعَرَّفَهُ بَعْضُ أَهْلِ الْفَرَائِضِ وَالْفِقْهِ بِأَنَّهُ " عَجْزٌ حُكْمِيٌّ يَقُومُ بِالْإِنْسَانِ سَبَبُهُ الْكُفْرُ " أَوْ أَنَّهُ " عَجْزٌ شَرْعِيٌّ مَانِعٌ لِلْوِلَايَاتِ مِنْ الْقَضَاءِ وَالشَّهَادَةِ وَغَيْرِهِمَا " . وَلِلرَّقِيقِ أَسْمَاءٌ أُخْرَى بِحَسَبِ نَوْعِهِ وَحَالِهِ , كَالْقِنِّ : وَهُوَ مَنْ لَا عِتْقَ فِيهِ أَصْلًا , وَيُقَابِلُهُ الْمُبَعَّضُ , وَهُوَ الْمُعْتَقُ بَعْضُهُ وَسَائِرُهُ رَقِيقٌ , وَمَنْ فِيهِ شَائِبَةُ حُرِّيَّةٍ , وَهُوَ مَنْ انْعَقَدَ لَهُ سَبَبُ الْعِتْقِ كَالْمُكَاتَبِ , وَالْمُدَبَّرِ , وَالْمُوصَى بِعِتْقِهِ , وَالْمُعْتَقُ عِنْدَ أَجَلٍ , وَأُمِّ الْوَلَدِ .