KESIMPULAN TEAM MUSYAWWIRIN DHF
HUKUM PAKAYAN IHROM D BERI MINYAK WANGI/FARFUM
====================
⚫PERTANYAAN:
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
Orang yang lagi ihrom kan haram memakai minyak wangi, kalau sebelum ihrom kain ihromnya dikasih minyak wangi lalu baru niat ihrom bagaimana hukumnya ust? Apakah tetap haram? Terimakasih
⚫JAWAB:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
Hukum MEMEAKAI MINYAK SEBELUM IKHRAM fuqoha' khilafiyah:
Sebagaimana di jelaskan di dalam Dalam kitab nihayah al muthollib:
1_Pendapat pertama: boleh.
2_Pendapata ke dua: haram.
3_Pendapt ketiga tafsil:
👉Jika masih terdapat sifat dari minyak tersebut di pakaian maka tidak boleh.
👉Sedangkan jika tdk ada sifat warna dari minyak teesebut tidak apa2.
👉 di dalam kitab FATHUL ALLAM lebih rinci sebagai berikut, Memakai wangi wangian atau parfum sebelum ihrom :
✅PENDAPAT PERTAMA:
Memakai minyak sebelum ikhram Sunnah sebagaimana di kitab Minhaju Tholibin.
✅PENDAPAT KE DUA
Menurut satu pendapat lain (Qiila) : hukum nya haram.
✅PENDAPAT KE TIGA:
menurut Imam Ibnu Hajar di kitabnya tuhfahtul Muhtaj.
Hukumnya MAKRUH
⚫PENDAPAT KE EMPAT:
menurut Imam Romli di kitabnya Nihayatul Muhtaj.
HUKUM NYA MUBAH
Dan bila dia telah memakainya kemudian masih saja tersisa wangi wangian tersebut ketika dia sudah ihrom maka tidak mengapa walaupun parfum tersebut masih terlihat dzatnya di badan atau di bajunya.
Maka dalam keadaan tersebut diatas dia tidak terkena fidyah.
IMAM AL GHOZALI SEPENDAPAT dengan imam romli (menghukumi mubah)
Begitu pula di dlam kitab al majmu' syarhul muhadzdzab imam nawawi berpendapat pendapat yg shohih memakai minyak wangi sebelum ikhram tidak di sunnahkan hanya sedekar mubah/jawaz,
pendapat mubah ini juga sebagai mana di shohihkan di dalam kitab ar_raudhoh.
Pengecualian dari masalah di atas jika :
1.Dia memakai parfum sebelum ihromnya lalu dia ambil parfum yang di bajunya atau badannya untuk di pakai atau digosok gosokan di badannya atau bajunya.
(Maka dalam hal ini haram dan wajib fidyah)
2.begitu juga haram dan wajib fidyah, apabila memakai parfum di bajunya sebelum ihrom LALU setelah ihrom dia lepas dan dia pakai lagi padahal walaupun sudah kering parfumnya sekiranya jika baju tersebut dicipratkan air akan tercium lagi wangi wangiannya tersebut karena masih berbekas pada bajunya tersebut maka wajib bagi dia fidyah.
👉Jadi solusinya jangan pakai baju itu lagi, ganti baju yang lain yang tidak mengandung parfum. Dua hal di atas gambaran pengecualian dari istidamah ( terus menerus dalam keadaan berparfum) ketika sudah ihrom, dan wajib fidyah bagi kedua gambaran tersebut.
👉“Dari Ibnu ‘Umar radhiyallahu ‘anhuma, ia berkata bahwa Rasulullah shallallahu ‘alaihi wa sallam pernah ditanya mengenai pakaian apa yang boleh dipakai oleh muhrim (orang yang berihram)?” Beliau menjawab, “Tidak boleh memakai baju yang punya lengan, ‘imamah (penutup yang menyelubungi kepala), celana, baronis (pakaian yang menutupi kepala dan badan), sepatu, kecuali jika tidak memilikii sendal, hendaklah ia mengenakan dua sepatu lalu dipotong bagian yang lebih bawah dari dua mata kaki. Dan jangan memakai pakaian yang tersentuh minyak za’faran dan waros (wewangian dari tanaman yang warnanya merah).” Muttafaq ‘alaih, sedangkan lafazhnya adalah lafazh Muslim.
📚REFERENSI:
👉Bulughul Marom pada hadits no. 731,
📔وَعَنْ اِبْنِ عُمَرَ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا: – أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – سُئِلَ: مَا يَلْبَسُ اَلْمُحْرِمُ مِنْ اَلثِّيَابِ? فَقَالَ: ” لَا تَلْبَسُوا الْقُمُصَ, وَلَا اَلْعَمَائِمَ, وَلَا السَّرَاوِيلَاتِ, وَلَا اَلْبَرَانِسَ, وَلَا اَلْخِفَافَ, إِلَّا أَحَدٌ لَا يَجِدُ اَلنَّعْلَيْنِ فَلْيَلْبَسْ اَلْخُفَّيْنِ وَلْيَقْطَعْهُمَا أَسْفَلَ مِنَ اَلْكَعْبَيْنِ, وَلَا تَلْبَسُوا شَيْئًا مِنْ اَلثِّيَابِ مَسَّهُ اَلزَّعْفَرَانُ وَلَا اَلْوَرْسُ” – مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ
📔فتح العلام ج ٤ ص ١٨٥ .
و يسن تطييب الثوب كالبدن قبل الإحرام كما في المنهاج و قيل يحرم و اعتمد ابن حجر في التحفة أنه مكروه و الرملي في النهاية أنه جائز أي مباح ففيه أربعة أقوال و لا تحرم استدامته و إن كان له جرم في بدن أو ثوب بعد الإحرام .
و خرج باستدامته ما لو أخذه من بدنه أو ثوبه ثم رده إليه أو مسه بيده مثلا عمدا فتلزمه مع الحرمة الفدية و لو نزع ثوبه المطيب بحيث لو رش بماء ظهر ريحه ثم لبسه لزمته الفدية.
👉kitab Nihayatul Muhtaj :
📔( و ) يسن ( أن ) ( يطيب ) مريد الإحرام ( بدنه للإحرام ) ذكرا أم غيره شابة أم عجوزا خلية أم لا للاتباع ، ويفارق ما مر في الجمعة من عدم سن التطيب في ذهاب الأنثى لها بأن زمان الجمعة ومكانها ضيق ولا يمكنها تجنب الرجال بخلاف الإحرام .
نعم لا تطيب المحدة ( وكذا ثوبه ) من إزار الإحرام وردائه يسن تطييبه ( في الأصح ) كالبدن ، والثاني المنع لأن الثوب ينزع ويلبس وتبع المصنف في استحباب تطييب الثوب المحرر لكن صحح في المجموع كونه مباحا وقال : لا يندب جزما ، وصحح في الروضة كأصلها الجواز وهو المعتمد ( ولا بأس باستدامته ) أي الطيب في الثوب ( بعد الإحرام ) كالبدن
العزيو شرح الوجيز المعروف👉 ببشرى الكريم ٣ ص ٣٧٨_٣٧٩ مكتبة الشاملة
📔قال الغزالي: الثانية التطيب للإحرام ولا بأس بطيب له جرم (ح). وفي تطييب ثوب الإحرام قصدا له خلاف، لأنه ربما ينزع فيكون عند اللبس كالمستأنف، فإن اتفق ذلك ففي وجوب الفدية وجهان، ويستحب خضاب المرأة تعميما لليد لا تظريفا.
قال الرافعي: يستحب أن يتطيب لإحرامه، لما روي عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: "كنت أطيب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لإحرامه قبل أن يحرم ولحله قبل أن يطوف بالبيت" (١).
ولا فرق بين ما يبقى له أثر وجرم بعد الإحرام وبين ما لا يبقى.
قالت عائشة -رضي الله عنها-: "كأني أنظر إلى وبيص الطيب من مفارق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو محرم" (٢).
ويجوز أن يعلم قوله في الكتاب: (الثانية التطيب للإحرام) بالواو؛ لأن من الأصحاب من روى وجها: أنه ليس من السنن والمحبوبات، وإنما هو مباح، وأيضا فإن اللفظ مطلق لا يفرق بين الرجال والنساء، والاستحباب شامل للمصنفين في ظاهر المذهب، وحكى في "المعتمد" قولا عن نقل الداركي: أنه لا يستحب لهن التطيب بحال، ووجها: أنه لا يجوز لهن التطيب بطيب تبقى عينه، أعلم قوله: (ولا بأس بطيب له جرم) -بالحاء وبالميم-.
وأما بالحاء فلأن شرذمة روت عن أبي حنيفة -رحمه الله- المنع من ذلك، ومنهم المصنف، ذكره في "الوسيط"، لكن الثابت عنه مثل مذهبنا.
وأما بالميم فلأن عند مالك يكره له التطيب بما تبقى رائحته بعد الإحرام، ويروى عنه منع التطيب مطلقا ثم إذا تطيب لإحرامه فله أن يستديم بعد الإحرام ما تطيب له، بخلاف ما إذا تطيبت المرأة ثم لزمتها العدة يلزمها إزالته في وجه؛ لأن في العدة حق الآدمي فتكون المضايقة فيها أكثر، ولو أخذه من موضعه بعد الإحرام ورده إليه أو إلى موضع آخر لزمته الفدية، وروى الحناطي -رحمه الله- فيه قولين، ولو انتقل من موضع إلى موضع بإسالة العرق إياه فوجهان:
أصحهما: أنه لا يلزمه شيء، لتولده عن مندوب إليه من غير قصد منه.
والثاني: أن عليه الفدية إذا تركه، كما لو أصابه من موضع آخر، لأن في الحالتين أصاب الطيب بعدم الإحرام موضعا لم يكن عليه طيب، هذا كله في البدن، وفي تطييب إزار الإحرام وردائه وجهان:
أحدهما: لا يجوز؛ لأن الثوب ينزع ويلبس، وإذا نزعه ثم أعاده كان كما لو استأنف لبس ثوب مطيب.
وأصحهما: أنه يجوز، كما يجوز تطييب البدن، وبعضهم ينقل هذا الخلاف قولين، والمشهور الأول، وفي "النهاية" وجه ثالث، وهو الفرق بين أن يبقى عليه عين بعد الإحرام فلا يجوز، وبين أن لا يبقى فيجوز، كما لو شد مسكا في ثوبه واستدامه.
قال الإمام: والخلاف فيما إذا قصد تطييب الثوب.
أما إذا طيب بدنه فتعطر ثوبه تبعا فلا حرج بلا خلاف، وإلى هذا أشار في الكتاب حيث قال: (قصدا إليه) فإن جوزنا تطييب الثوب للإحرام فلا بأس باستدامة ما عليه بعد الإحرام كما في البدن، لكن لو نزعه ثم لبسه ففي الفدية وجهان:
أحدهما: لا يلزمه؛ لأن العادة في الثوب أن ينزع ويعاد فجعل عفوا.
وأصحهما: أنها تلزم كما لو أخذ الطيب من بدنه ثم رده إليه، وكما لو ابتدأ لبس ثوب مطيب بعد الإحرام، وفي الفصل مسألة أخرى وهي: أن المرأة يستحب لها أن تخضب بالحناء يديها إلى الكوعين قبل الإحرام.
📔نهاية المطالب ٤ ص ٢١٨_٢١٩ مكتبة الشاملة
٢٥٣٢ - ولو طيب المحرم قبل الإحرام إزاره، أو رداءه، وتوشح أو اتزر، ثم أحرم، فحاصل ما قيل فيه ثلاثة أوجه: أحدها - أن ذلك يسوغ، كما يسوغ تطييب البدن. والثاني - لا يجوز؛ فإن الطيب يبقى على الثوب، ويمحق على البدن.
والثالث - أنه إن لم يكن عين، فلا بأس به، وإن كان الطيب عينا، لم يجز، وكان ذلك بمثابة ما لو شد مسكا على طرف إزاره، وكان يستديمه، فهذا ممتنع، وفاقا.
والأصح أنه لا يمتنع تطييب الثوب، ولا خلاف أنه لو كان يقصد تطييب بدنه، فتعطر ثوبه تبعا، فلا حرج.
ولو عطر ثوبه، وجوزنا ذلك على الأصح، ثم نزعه ومحاه، ثم عاد إليه ولبسه، وهو بعد عطر، ففي المسألة وجهان- أحدهما - المنع؛ فإن اللبس الجديد بعد (١) الإحرام في حكم إنشاء تطيب. والثاني - لا بأس، فإنه استعمل الطيب قبل الإحرام، فصار كالمستهلك، فلا مبالاة به، كيف فرض الأمر. ومحل الوجهين فيه إذا طيب
الثوب، فلبسه وأحرم وهو عليه، فأما إذا طيب رداء، وأحرم، وقصد [به تطييب الرداء] (١) للإحرام، فإذا توشح به بعد الإحرام، لم يجز، ولزمه الفداء؛ لأنه استعمل الطيب جديدا بعد الإحرام. والوجهان في تجديد لبس الثوب، يقربان من سيلان الطيب، بعد الإحرام. ووجه التقريب [واضح] (٢).
[ والله اعلم بالصواب ]
Diskusihukumfiqh212.blogspot.com