KESIMPULAN TEAM DHF
SEPUTAR IMAM BATAL DI GANTIKAN MAKMUM
—————————————————————————————
✅PERTANYAAN
AssaLamu'aLaikum...
Ustdz Ustdzeh.
Ada tiga seorang laki" anggap saja.
Umur. Zaid. Hasan..
Ketika shlat dzuhur Umar jadi imam. Kemudian. Umar Hadast. Lalu zaid melanjutkan sholatnya dengan menjadi imamnya hasan.
Pertanyaan.
A. Bagaimana tanggapan Fiqh tentang diatas..
✅JAWABAN
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
Menggantikan imam yg hadas, di perinci, jika solat tsb, solat jum'at maka ada 2 syarat yang ditetapkan untuk keafsahan pergantian di dalam shalat jum’at, yaitu:
1. Pengganti Imam harus orang yang berma’mum sebelum berhadats. Maka pergantian tidak sah oleh orang yang tidak berma’mum sebelumnya. Dan tidak disyaratkan pengganti harus hadir pada saat pembacaan khutbah, bahkan tidak harus (menjumpai) raka’at yang pertama menurut pendapat yang lebih autentik (ashah). 2. Pergantian dilakukan oleh ma’mum terdekat, sekira tidak memakan waktu yang dapat dipergunakan untuk melaksanakan salah satu rukun shalat yang pendek.
al Zuhaili juga menambahkan, jika pengganti menjumpai raka’at pertama shalat jum’at beserta Imam, maka shalat jum’at telah sempurna secara mutlak baginya juga ma’mum yang lain, namun jika ia tidak menjumpainya, maka shalat jum’at hanya sempurna bagi ma’mun, tidak baginya. Dan tidak wajib bagi ma’mum dalam shalat jum’at juga (shalat) yang lain untuk memulai niat menjadi ma’mum (kembali) menurut pendapat yang lebih autentik. Sedang diselain shalat jum’at tidak disyaratkan suatu apapun untuk keafsahan pergantian, bahkan boleh dilakukan oleh selain ma’mum, juga boleh setelah tenggang waktu yang lama, hanya saja ma’mum butuh pada niat menjadi ma’mum dengan hati jika pengganti bukan orang yang menjadi ma’mum sebelum pergantian, dan shalatnya berbeda dengan shalat Imam, seperti ia berada dalam semisal raka’at pertama, sedang Imam diraka’at kedua, sebagaimana kebutuhan ma’mum terhadap niat jika terpaut waktu yang lama, seperti waktu yang dapat dipergunakan untuk melaksanakan sebuah rukun atau lebih.
📚 Referensi
📓ويشترط لصحة الاستخلاف في الجمعة شرطان: أحدهما ـ أن يستخلف الإمام للجمعة مقتدياً به قبل حدثه، فلا يصح استخلاف من لم يكن مقتدياً بالإمام. ولا يشترط كون المقتدي حضر الخطبة لا الركعة الأولى في الأصح فيهما. والثاني ـ أن يستخلف عن قرب، بألا يمضي زمن قبل الاستخلاف يسع ركناً قصيراً من أركان الصلاة. فإن كان الخليفة قد أدرك الركعة الأولى من الجمعة مع الإمام، تمت الجمعة مطلقاً للخليفة والمأمومين. وإن لم يدرك الركعة الأولى تمت الجمعة للمقتدين دونه في الأصح فيهما. ولا يلزم المقتدين في الجمعة وغيرها استئناف نية القدوة في الأصح. أما في غير الجمعة فلا يشترط شيء لصحة الاستخلاف، بل يجوز أن يستخلف غير مقتد، وأن يستخلف بعد طول الفصل، لكن يحتاج المقتدون لنية الاقتداء بالقلب إن كان الخليفة غير مقتد قبل الاستخلاف، وكانت صلاته مخالفة لصلاة الإمام، كأن كان في الركعة الأولى مثلاً، والإمام في الثانية. كما يحتاجون لنية القدوة إذا طال الفصل بأن مضى زمن يسع ركناً فأكثر. الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي (2/ 1275)
📓والثاني: وهو ما إذا وقع الاستخلاف في غير الجمعة، يجوز مطلقا، سواء كان الخليفة مقتديا بالإمام قبل أن تبطل صلاته أم لا، لكنهم يحتاجون لنية الاقتداء به في الثانية إن خالف الإمام في ترتيب صلاته، بأن استخلف في الثانية أو في الأخيرة، فإن لم يخالفه في ذلك، بأن استخلف في الأولى أو في ثالثة الرباعية، فلا يحتاجون لنية الاقتداء، أما في الأولى، وهي ما إذا كان مقتديا به قبل أن تبطل صلاته، فلا يحتاجون لنية الاقتداء مطلقا، لأنه تلزمه مراعاة نظم صلاة الإمام باقتدائه به. ثم إن كان عالما بنظم صلاة الإمام فذاك، وإلا فيراقب من خلفه. إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين (2/ 112)
📓الحاوي الكبير ج ٢ص٤٢١
لو أحدث الإمام في الصلاة جاز أن يستخلف من أحرم قبل حدثه
📓العزيز شرح الوجيز ج٢ص ٢٦٨
فنقول: إذا أحدث الإمام في سائر الصلوات ففي جواز الاستخلاف قولان، قال: في القديم: لا يجوز ذلك، "لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- أحرم بالناس. ثم ذكر أنه جنب، فذهب واغتسل، ولم يستخلف، ولو كان الاستخلاف جائزا لأشبه أن يستخلف، ولأنها صلاة واحدة فلا تجوز بإمامين، كما لو اقتدى بهما دفعة واحدة، وقال في الجديد يجوز؛ وهو أصح الروايتين عن أحمد، وبه قال مالك وأبو حنيفة -رحمهم الله- لأنها صلاة بإمامين على التعاقب، فيجوز كما أن أبا بكر -رضي الله عنه- كان يصلي بالناس فدخل النبي -صلى الله عليه وسلم- وجلس إلى جنبه، فاقتدى به أبو بكر والناس (١). وفي "النهاية": أن من الأصحاب من قطع بجواز الاستخلاف في سائر الصلوات، وخص القولين بالجمعة، والمشهور طرد القولين.
⚠Focus sholat jamaah makmum tidak batal
📓التفريع إن لم نجوز الاستخلاف أتم القوم الصلاة وحدانا، وإن جوزناه فيشترط أن يكون المستخلف صالحا لإمامة القوم، فلو استخلف امرأة فهو لغو ولا تبطل صلاتهم إلا أن يقتدوا بها، خلافا لأبي حنيفة حيث قال: تبطل بنفس الاستخلاف صلاتهم وصلاته (٢).
قال في "النهاية": ويشترط أن يجري الاستخلاف على قرب، فلو قضوا على الانفراد ركنا امتنع الاستخلاف بعده، وهل يشترط أن يكون الخليفة ممن اقتدى بالإمام قبل حدثه؟ قال أكثر أصحابنا من العراقيين وغيرهم، إن استخلف في الركعة الأولى، أو [الثالثة] (٣) من الصلوات الرباعية من لم يقتد به جاز؛ لأنه لا يخالفهم في الترتيب، وإن استخلف في الثانية أو الرابعة، أو في الثالثة من المغرب لم يجز؛ لأنه يحتاج إلى القيام، وعليهم القعود فيختلف الترتيب بينهم، وأطلق جماعة من الأئمة اشتراط كون الخليفة ممن اقتدى به، وهذا ما ذكره إمام الحرمين -رضي الله عنه- مع زيادة فقال: لو أمره الإمام فتقدم لم يكن هذا استخلافا ولا هو خليفة، وإنما هو عاقد لنفسه صلاة جار على ترتيبه فيها، لو اقتدى القوم به فهو اقتداء منفردين في أثناء الصلاة، وقد سبق الخلاف فيه في موضعه، وهذا قدوتهم انقطعت بخروج الإمام عن الصلاة، ولم يخلفه أحد ولا يشترط أن يكون الخليفة ممن اقتدى به في الركعة الأولى، بل يجوز استخلاف المسبوق، ثم عليه أن يراعي نظم صلاة الإمام، فيقعد في موضع قعوده، ويقوم في موضع قيامه، كما كان يفعله لو لم يخرج الإمام من الصلاة؛ لأنه بالاقتداء به التزم ترتيب صلاته حتى إنه لو لحق الإمام في الثانية من الصبح ثم أحدث الإمام فيها، واستخلفه قنت، وقعد فيها للتشهد، وإن كانت (١) أولاه، ثم يقنت في الثانية لنفسه
والله أعلم بالصواب
http://Diskusihukumfiqh212.blogspot.com